بالإضافة إلى وضع الجهاز بشكل مستقيم أمام الوجه يساعد على تقليل مشاكل الرقبة والكتف لتجنب مخاطر ألآم الرقبة والكتف.
انتشار الحروب بين الدول: حيث تُعد التكنولوجيا العسكرية هي الجانب الأكثر ظلامًا للإبداع والابتكار، وذلك لانتشار الأسلحة المُدمرة، وتنافس الدول في حيازتها وابتكار أنواع جديدة وفتاكة منها. [٦]
حيث تقوم العديد من المواقع والتطبيقات بجمع بياناتك الشخصية والاحتفاظ بها، ثم مشاركتها مع جهات أخرى عند موافقتك على منحها الأذونات المطلوبة.
التنمر الإلكتروني: مع انتشار التكنولوجيا ظهرت مجموعة من المشاكل والظواهر التي كان لها التأثير السلبيّ على الأفراد والمجتمع على حدٍ سواء، كظاهرة التنمر الإلكتروني وأثرها النفسيّ والعقليّ والعاطفيّ البالغ على الصغار والكبار.[٧]
العصبية: نتيجة للاضطرابات المُستمرة التي تصيب الجهاز العصبي لدى الإنسان.[١١]
العلاقات الأسرية: أدت التكنولوجيا إلى ظهور مشاكل عديدة لدى أفراد الأسرة الواحدة، فقد حلت الهواتف المحمولة محل الحوار والنقاش بين أفراد الأسرة، الأمر الذي أدى إلى توسيع الفجوة بين الآباء والأبناء، وحرمان الأبناء من التوجيه والإرشاد في التربية، واستبدالهم الإنترنت في الحصول على القيم والتوجيه والخبرات، ومن ثمّ التأثير سلبًا على العلاقات الأسرية وتعزيز العزلة والتفكك الأسري.[٨]
نحن في القرن الحادي والعشرين حيث أصبحت التكنولوجيا جزء أساسي من حياتنا اليومية، فقد تغيرت حياتنا للأفضل بسبب تقنيات التكنولوجيا الحديثة، لم تعمل التكنولوجيا على تحسين حياتنا فحسب، بل أصبح لها تأثير كبير على سلوك الإنسان وكيفية تفاعله مع الآخرين، ولهذا فإن أضرار التكنولوجيا على الإنسان كثيرة أيضًا.
تكنولوجيا الطاقة: تطور العمليات والإجراءات المتعلقة بتحويل واستخدام الطاقة.
يُعدَّ استخدام التكنولوجيا باستمرار أمرًا غير جيد، لذلك سوف نقدم لكِ بعض النصائح لاستخدام التكنولوجيا بطرق إيجابية[٤][٥]:
خصّصي وقتًا لقطع الإنترنت عن الأجهزة المحمولة الخاصة بطفلكِ.
أصبحت جميع العلاقات والروابط العائلية تتم من خلال شاشات الأجهزة الإلكترونية بدلًا من التواصل وجهًا لوجه مما أثر بشكل ما على زيادة مستوي القلق والتوتر على الإنسان.
تعكس سلبيات التكنولوجيا مجموعة من التحديات التي تؤثر على مختلف جوانب حياتنا، بدءًا من الأثر على الصحة النفسية والاجتماعية، وصولاً إلى التأثير على الخصوصية والأمان الشخصي.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
يُعتبر التقدم التكنولوجي هاجسًا مزدوجًا في حياتنا المعاصرة، حيث يجلب العديد نور الإمارات من الفوائد والتسهيلات ولكنه يُسبب أيضًا بعض المشكلات والتحديات.